Bangla Latest Music Videos

Latest Bangla Movies

Latest Movie Trailers

ناشونال جيوغرافيك أبوظبي تقدم مسابقة "صور تُروى" الفوتوغرافية بالتعاون مع شركة المراعي

دعوة للمشاركة في المسابقة الوحيدة الخاصة بقناة ناشونال جيوغرافيك في المنطقة
تُقبل المشاركات حتى 30 أبريل


أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، أبريل 2013: تقدم قناة ناشونال جيوغرافيك أبوظبي بالتعاون مع شركة المراعي، مسابقة التصوير الفوتوغرافي "صور تُروى" لعام 2013، وتدعو القناة المصورين من جميع أنحاء المنطقة لتقديم أفضل ما لديهم من لقطات ضمن هذه المسابقة الوحيدة الخاصة بقناة ناشونال جيوغرافيك في المنطقة.


وستضم لجنة التحكيم الكاتب والمصور جو ماكنالي الذي سيمنح فرصة العمر لأحد المتسابقين المؤهلين للفوز بالمسابقة. وسيتم عرض الصورة الفائزة في مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية، وسيحصل الفائز على بعثة تصوير مدفوعة التكاليف إلى جزر الجلاباجوس.


وسيكون موضوع المسابقة "الاحتفال بجمال العالم العربي"، حيث سيستوحي المتسابقون صورهم من الأماكن المحيطة بهم والتي ستتضمن الثقافة والتاريخ والتقاليد والطعام والأزياء وغيرها.



وقال روهيت دي سيلفا، نائب الرئيس والمدير العام لمنطقتي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في ناشونال جيوالكثيرين لممارسة مهنة مصور ناشونال جيوغرافيك ولكنهم لا يدركون صعوبات المهنة التي يتعرض لها أثناء عمله. ونفخر بأن نقدم أفضل المواهب الفنية لدينا، واللقطات التي ينجزونها في مهماتهم خلال هذا الشهر المخصص لإنجازاتهم. ولطالما عُرفت ناشونال جيوغرافيك بصورها ذات المستوى العالمي، ونحن نتطلع إلى هذه المسابقة آملين أن تلقى اهتمام مشاهدينا في المنطقة للسنة الثالثة على التوالي."

وسيتم اختيار الصور الفائزة من قبل محمد الحمادي رئيس تحرير مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية، التي تصدر عن أبوظبي للإعلام وهي الجهة التي تبث أيضاً قناة ناشونال جيوغرافيك أبوظبي التلفزيونية. ويشارك الحمادي في لجنة تحكيم مسابقة صور تروى الفوتوغرافية وبفضل شغفه بالتصوير، سيكون بمقدوره تقييم الصور الرابحة.


وقال الحمادي: "يسعى كل مصور أن تُنشر صورته في مجلة ناشيونال جيوغرافيك، المعروفة بنشر أكثر الصور المعبّرة والرائعة التي يلتقطها أشهر المصوّرين في العالم. وتمنح مسابقة "صور تروى" الفوتوغرافية مصوّري الشرق الأوسط الفرصة في عرض صورهم إلى جانب أفضل الصور في العالم. إنها فرصة ممتعة لا تتكرر، يجب ألا يفوتها أي عاشق للتصوير."


ويشارك الحمادي في تقييم الصور وتحديد المراكز الثلاثة الأولى، الكاتب والمصور الشهير جو ماكنالي مصور ناشونال جيوغرافيك الشهير والذي عمل في حوالي 60 دولة التقط فيها صوراً وأغلفة للعديد من المجلات الرئيسية في العالم. ولديه العديد من المجموعات المعروفة باسمه من بينها ’مستقبل الطيران‘، الصورة الرقمية الأولى لناشونال جيوغرافيك صدرت في عدد (ديسمبر 2003).


وتابع روهيت: "إنه لمن دواعي سرورنا هذا العام أن نتشارك مع شركة المراعي كاسم عريق في المنطقة له جذور عميقة في الثقافة العربية، ومن خلال موضوع المسابقة لهذا العام ننتظر مشاركات هامة ومستوى متميزاً من المصورين المحليين ينسجم مع الموضوع المطروح ويعتبر بمثابة رد للجميل للبيئة التي احتضنتهم".


ومن جانبه قال حسام عبد القادر، مدير الإعلام والعلاقات العامة في شركة المراعي: "كداعمين للمواهب العربية، نفخر بمشاركة جهود ناشونال جيوغرافيك أبوظبي لترويج التصوير في منطقة الشرق الأوسط. يجب رعاية المواهب المبدعة وإلقاء الضوء عليها في منطقتنا، وتوفر مسابقة "صور تروى" الفوتوغرافية فرصة ممتعة لجميع الفنانين لاستعراض قدراتهم."


وسيحصل الفائز في المسابقة على بعثة تصوير مدفوعة التكاليف إلى جزر الجلاباجوس ، وسيتم عرض الصورة الفائزة في مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية، وبالإضافة إلى ذلك، يحظى الرابح بمعدات تصوير تبلغ قيمتها 5,000 دولار أميركي. أما صاحبا المركزين الثاني والثالث، فسيفوز كل واحد منهما بمعدات تصوير بقيمة 5,000 و 2,500 دولار أميركي.


تُقبل المشاركات حتى يوم 30 أبريل 2013، ويمكن تسجيلها عبر الموقع الإلكتروني natgeotv.ae/photomentaries


وتأتي مسابقة صور تروى الفوتوغرافية التي تقدمها شركة المراعي وناشونال جيوغرافيك أبوظبي، كجزء من السلسلة التلفزيونية السنوية صور تُروى التي تعرضها قناة ناشونال جيوغرافيك أبوظبي خلال شهري مارس وأبريل والتي تقدم مساء كل يوم ثلاثاء حلقتين متتابعتين تبث خلالهما ما يمر به مصوّري ناشونال جيوغرافيك.


تابعوا حلقات صور تُروى كل يوم ثلاثاء في تمام الساعة 19:50 بتوقيت السعودية 20:50 بتوقيت الإمارات من 19 مارس حتى 23 أبريل.غرافيك أبوظبي: "يطمح 

أفكار Rockstar حول Grand Theft Auto 6

بدأت Rockstar منذ الآن بجمع بعض الأفكارللعبة Grand Theft Auto 6. قال"ليزلي بينزيس" رئيس استديو Rockstar North، أنهم و على الرغم من تركيزهم على المحتويات القابلة للتحميل للعبة Grand Theft Auto 5 لـGTA Online في الوقت الحالي" لكن في حديث له مع Develop قال:"لدينا أفكار تكفينا لـ45 عاماً و نرغب في تنفيذها، لا نعلم كيف ستكون لعبة Grand Theft Auto 6، إلا أننا نمتلك رؤية." 



تسرب ملفات سرية حول الجيش الفينزيلي

قامت مجموعة الهاكرز LulzSec Peru  بتسريب ملفات سرية ادعت  أنه تم سرقتها من الجيش الفنزويلي.


مجموعة LulzSec Peru قد نشرت سلسلة من الوثائق التي ادعت أنها تمثل "ملفات سرية للجيش الفنزويلي " ، وقد أتيحت الملفات على شبكة تور، و قد قدم القراصنة أيضا روابطTor2Web التي تسمح للمستخدمين بالوصول إلى المحتوى حتى بدون "برنامج تور".
ووفقا ل LulzSec Peru، تم تسريب الملفات من "القيادة الاستراتيجية التنفيذيةللجنة "القوات المسلحة في فنزويلا". 


وقد قال القراصنة أنهم قاموا بسحب البيانات من جهاز يشتغل بنظام لينكس.
وهناك ما مجموعه 20  ملف، بما في ذلك مستندات Word وملفات PDF، وعروض تقديمية باور بوينت وصور بالإضافة إلى ملفات غير مصنفة باعتبارها سرية للغاية و تحمل اسم 
(
Antenna installation plan for the municipal elections which will be held on December 8, 2013
و (
Satellite internet service and electoral data for communities)

ويجذر بالذكر على أن قراصنة 
LulzSec Peru من دولة البيرو  و قد قاموا في السنتين الأخيرتين باختراق مجموعة من المواقع الحكومية و العسكرية منها .

اختراق لن ينساه التاريخ

ليلة  البارحة العالم الإلكتروني كله كان يتحدث عن إختراق منتديات العملة الإفتراضية bitcoin ، وفي  نفس الوقت كانت شركة أدوبي تتلقى ضربات موجعة لم تستطع التصدي لها  . 

فقد تعرضت أنظمة الشبكة الداخلية في أدوبي يوم أمس الخميس لهجوم متطور و مستهدفمن قبل قراصنة ، أدى لاختراق سيرفراتها ، وقد تمكن المهاجمون من سرقة المعلومات الشخصية ل2.9 مليون زبون بما في ذلك الموظفين في الشركة بالإضافة إلى الشيفرة المصدرية  source code للعديد من منتجات أدوبي الأكثر شعبية، هذه ضربة هائلة للغاية لأدوبي، وخاصة سمعتها.
مما يجعل  مستخدمي برامج فوتوشوب وغيرها مهددين،  فقد كشفت أن المهاجمين لديهم معلومات وصول المستخدم ، بما في ذلك معرفة حساب وكلمات السر مشفرة وكذلك أرقام بطاقات الائتمان و غيرها من البيانات الحساسة .

الشركة لم تحدد أي من مستخدمي من البرامج المختلفة اصيبت. ولكن المنتجات المحتملة في هذا الهجوم تشمل Adobe Acrobat, ColdFusion, ColdFusion Builder و غيرها من البرامج الغنية عن التعريف.
وقالت الشركة لعملائها أنها في حالة تأهب أمني و أنها تعمل بجد داخليا، وكذلك مع الشركاء الخارجيين ، لمعالجة الحادث.
و كما أن المستخدمين المتأثرين سوف يتلقوا رسالة إلكترونية في تفيد بذلك 
.
كما أعلنت أدوبي أنها ليست على علم بما إذا كان جاري استغلال ثغرات zero-day أو تهديدات محددة أخرى لعملائها نظرا إلى سرقة الشيفرة المصدرية لبرامجها، و أضافت أدوبي أنها يمكن أن تعمل مع شركات بطاقات الدفع والمصارف إصدار البطاقات للمساعدة في حماية حسابات العملاء.

فأفضل حل حاليا إن كنت من مستخدمي هذه البرامج هو الإبتعاد عنها حاليا وعدم قبول أي تحديث ... إلى حين إستعادت الشركة لزمام الأمور ، و من الأفضل قطع الأنترنت عن هذه البرامج أو عدم استخدامها في انتظار حل من الشركة . أما إذا كنت تستخدم كلمة مرور في حسابك ب أدوبي مطابقة لكلمات مرور تستخدمها في مواقع أخرى فمن الأفضل تغييرها ، و الحذر من رسائل البريد الإلكتروني المفخخة .

حصيلة الميركاتو، ما رأيك بصفقات اليوفنتوس ؟


انتهى قبل ساعات الميركاتو الصيفي في إيطاليا ومعظم الدول الأوروبية، عشنا خلال الأشهر الثلاثة الماضية الكثير من الأخبار، الإشاعات، لحظات فيها فرحة وأخرى فيها خيبة أمل وربما خيبات بالنسبة لبعض المشجعين.
أنطونيو كونتي مدرب اليوفنتوس حصل على تدعيمات كان راضي عنها تمامًا في الهجوم مثل كارلوس تيفيز المهاجم الأرجنتيني القادم من مانشستر سيتي مقابل تسعة ملايين يورو وستة ملايين يورو كحوافز ومكافئات، والمهاجم الإسباني فيرناندو يورنتي مجانًا قادمًا من أتلتيك بلباو بعد انتهاء عقده والمدافع الإيطالي آنجيلو أوغبونا مدافع نادي تورينو مقابل 13 مليون يورو.
في الوقت نفسه أنطونيو كونتي طلب مجموعة تدعيمات أخرى في الفريق مثل جناح أيسر مثل زونيغا لاعب نابولي وكولاروف لاعب مانشستر سيتي وبديل جيد في خط الوسط مثل ناينغولان لاعب كالياري، إلا أن الإدارة فشلت في تحقيق تلك المطالب، فنابولي رفض بيع لاعبه الكولومبي الذي ينتهي عقده الصيف المقبل رغم عدم قبول اللاعب تجديد عقده معهم رغم العروض الكثيرة التي عرض دي لورينتس عليه.
مانشستر سيتي بدوره رفض عدة عروض من ماروتا لإستعارة كولاروف مع أحقية الشراء بعد موسم واحد، مُفضلين بيعه بشكل مباشر، قبل أن ياتي المدير الفني الجديد للسيتي مانويل بلغريني ويُخرج الجناح الصربي من قائمة البيع مُعلنًا اهتمامه ببقاء اللاعب ضمن تشكيلته.
أما لاعب خط وسط كالياري البلجيكي رادجا ناينغولان فلم يتم التحرك من أجله سوى في الأيام الأخيرة من الميركاتو وهنا نتحدث عن التحرك الجدي الذي اشتعلت أخباره في اليوم الأخير من الميركاتو قبل أن يقوم رئيس النادي السرديني تشيلّينو برفض فكرة التخلي عن لاعبه دون ضمان بديل مناسب له.
وعلى مستوى البيع، بدا أنطونيو كونتي غير راضي عن صفقات خرج فيها كل من جاكريني إلى سندرلاند الإنكليزي مقابل 7.5 مليون يورو، وأليساندرو ماتري إلى الميلان مقابل 11 مليون يورو، كما تمكنت الإدارة من التخلص من فيليبي ميلو إلى غالاتاسراي التركي مقابل 3.5 مليون يورو، على العناوين الرئيسية للبيع.
في حين فشلت الإدارة في التخلص من الزوائد الغير مرغوب بها في مشروع أنطونيو كونتي، مثل المهاجم فابيو كوالياريلا والظهير ماركو موتا، رغم تواضع الأسماء التي كانت مطروحة من قبلها كبدلاء، كذلك تم التخلص من خورخي مارتينيز الذي سيلعب موسمه الأخير في عقده مع اليوفنتوس معارًا إلى نوفارا.

كما نجحت الإدارة في الوقوف أمام الإغراءات المادية لكبار الأندية الأوروبية الطامعة في نجوم الفريق مثل فيدال، بوغبا، ماركيزيو، ليختشتاينر وكيلّيني فتم رفض عروض كبيرة من ريال مدريد، باريس سان جيرمان، موناكو والآرسنال.
وتمكنت الإدارة من التعامل بشكل جيد مع اللاعبين الشباب الموهوبين الذين تمتلك بطاقتهم أو التي اشترت بطاقتهم، فحافظت على نصف بطاقة غابياديني وإيموبيلّي، واشترت نصف بطاقة زازا وبيراردي كما وجدت الفرصة لماروني مقابل التخلي عن نصف بطاقته إلى ساسولو.
كانت هذه أبرز الصفقات التي أُجريت على صعيد الفريق الأول من بيع وشراء، كما يمكنكم الإطلاع على كامل الصفقات التي أجريت على مستوى البيع والشراء حتى على مستوى الشباب وفرقة البريمافيرا من خلال الصفحة الخاصة بميركاتو صيف 2013 على موقع يوفنتوس بالعربية.
                                                                                                                                            اليوفينس بالعربية

GTA 5 OFFICIAL

mise en place du GTA 5 (Grand Theft Auto 5) official video
la façon de jouer ... les personnages ... etc ..



Officiel Grand Theft Auto 5 Le jeu publié par Rockstargames le 9 Juillet 2013 à la Xbox 360 et le 17 septembre 2013 en PC et PS3! Espérons que vous avez apprécié,

                                                                                                                                             GTA5Videos

Zied El Héni en prison : journée noire pour la liberté de la presse

Zied El Héni passera la nuit en prison aujourd’hui pour délit d’opinion. Accusé de diffamation et d’injure envers un fonctionnaire public, il laissera derrière lui son passé de militant pour la liberté de la presse sous Ben Ali, qui ne lui a valu aucun jour de prison malgré ses multiples coups d’éclat. 
« Une journée noire » pour la liberté de la presse, s’accordent à dire de nombreux journalistes et proches de l’ancien militant, à l’heure où en ce vendredi 13 septembre 2013, deux journalistes et un patron de TV sont convoqués devant le juge d’instruction. Emmené de force à la geôle malgré les protestations des journalistes, militants et élus venus le soutenir, malgré aussi les dénonciations par ses avocats des vices de procédures dans cette affaire, c’est tout le monde de la presse qui se retrouve tête baissée aujourd’hui


« Aujourd’hui, les journalistes sont dans un cercle vicieux : entre les menaces d’assassinat qu’ils n’arrêtent pas de recevoir et les peines d’emprisonnement qui pèsent contre eux chaque jour », s’exclame notre confrère Sofiane Ben Farhat, proche de Zied El Héni. « Un jour noir aussi bien pour la liberté de la presse que pour l’indépendance de la magistrature », affirme-t-il avec beaucoup d’amertume.

L’affaire dite de « l’œuf du ministre », qui s’annonçait au départ anecdotique, revêt aujourd’hui plus que jamais des allures démesurées. Alors qu’un comédien se trouve actuellement derrière les barreaux, et un cameraman poursuivi dans le cadre de cet « acte criminel », comme n’a pas hésité le qualifier, dans uncommuniqué, la présidence du gouvernement, un journaliste se fait coffrer aujourd’hui pour avoir dénoncé un abus dans cette même affaire. Zied El Héni a été convoqué aujourd’hui, 13 septembre devant le juge d’instruction du 10ème bureau pour avoir dénoncé la détention abusive du caméraman, Mourad Meherzi, sans qu’il y ait de réel motif juridique pour qu’il soit gardé en prison.
Avant son départ au tribunal, il publie un message sur sa page Facebook : « Bonjour chère Tunisie. Je me prépare aujourd’hui à affronter le juge d’instruction […] j’ai l’intention de porter plainte contre le procureur de la République, pour avoir mis derrière les barreaux une personne sans que rien ne le justifie légalement, mais aussi contre toute personne impliquée dans cette affaire […] Ils ont voulu faire d’aujourd’hui une journée noire pour la presse, nous la déclarerons blanche en annonçant la victoire de la liberté et l’indépendance de la magistrature parce que cette bataille sera cruciale dans la revendication de l’indépendance du ministère public et sa libération de l'autorité du ministre de la Justice, qui le contrôle. Vive la Tunisie. Vive la République ». Aujourd’hui, malheureusement, la liberté de la presse n’a pas triomphé ....

La décision consistant en un mandat de dépôt émis contre Zied El Héni, avant même qu’il ne présente les preuves étayant ses dires, a été vivement dénoncée par ses avocats, qui ont demandé le report de l’interrogatoire. Il en est de même pour le comité de soutien qui s’est improvisé en grand nombre devant le tribunal pour réclamer sa libération. 
Zied El Héni a également été soutenu par des dizaines de journalistes qui sont venus lui apporter leur soutien et manifester leur colère. La salle des mille pas du tribunal grouillait de journalistes, bientôt rejoints par des élus démocrates à l’instar de Selim Ben Abdessalem et Iyed Dahmani. Par la suite, une clameur est venue des profondeurs du couloir où se trouve le bureau du juge d’instruction. Zied El Héni a été emmené de force et ses avocats ont même été bousculés et agressés par les policiers. Ceci n’a pas empêché le journaliste militant de sortir du bureau du juge en arborant un grand sourire.
La colère et le choc, provoqués par ce que Lazhar Akremi a qualifié de "kidnapping", ont poussé les journalistes à courir dans les travées du tribunal. Les uns pour rattraper la voiture qui a emmené Zied El Héni, d’autres pour s’enquérir des nouvelles auprès de ses avocats. Devant de telles pratiques, le souvenir du kidnapping dans les mêmes conditions de Hamma Hammami en 2002 a ressurgi. 
Les journalistes présents se sont ensuite dirigés vers le siège du Syndicat national des journalistes tunisiens pour examiner les mesures à prendre afin de riposter de la manière la plus appropriée à cette agression infligée au corps journalistique tunisien. Zouheir El Jiss, également présent sur les lieux vu queson affaire passait le matin même, a violemment exprimé sa colère et a demandé à être emprisonné avec son collègue, malgré son flegme habituel.
Rien ne semble protéger, un tant soi peu, les journalistes dans l’exercice de leurs fonctions aujourd’hui. 

Le recours aux articles du Code pénal démontre le refus évident du gouvernement d’appliquer les nouvelles lois sur la presse, adoptées pourtant en 2011 et destinées à remplacer la législation draconienne souvent utilisée sous Ben Ali pour réprimer la liberté d'expression, dénonce Amnesty International. Le décret 115 de 2011 sur la liberté de la presse fournit, en effet, plus de protection pour les journalistes dans l’exercice de leur travail que les lois antérieures. Sauf qu’il y a lieu de noter que Zied El Héni se retrouve derrière les barreaux en vertu de l’article 128 du code pénal alors que ses multiples coups d’éclat sous Ben Ali ne lui avaient valu aucun jour de prison. 

Aujourd’hui directeur de rédaction au journal « Essahafa », Zied El Héni occupait auparavant le poste de journaliste dans ce quotidien arabophone connu pour être un organe du pouvoir. Ce qui n’avait pas empêché le journaliste de critiquer virulemment le régime en place. Il a été l’instigateur, aux côtés de nombre de ses collègues, de multiples coups d’éclat contre l’ancien régime. 
Manifestant contre les entraves au métier de journaliste, il n’a pas hésité à s’introduire au siège du ministère de l’Intérieur pour porter sa lettre de protestation à l’ancien ministre, Rafik Belhaj Kacem. Une action menée en réponse à une convocation d'un journaliste opposant et à la confiscation de son matériel. Et ce n’était pas le seul coup d’éclat notable de Zied Héni. On se rappellera d’un certain 3 mai, journée internationale de la liberté de la presse, il s’est « invité » à Carthage en forçant la grille du Palais présidentiel, occupé alors par l’ancien président Ben Ali, pour « témoigner des véritables conditions dans lesquelles les journalistes de l’époque exerçaient leur métier ».

Dirigeant d'un syndicat des radios libres, non reconnu par le pouvoir, mais aussi de l'ancienne direction du Syndicat national des journalistes (SNJ), Zied El Heni  faisait également partie d’un collectif militant pour l’octroi de licences de radios en Tunisie, alors que ce secteur était l’apanage du clan Ben Ali.  S’il avait l’objet de nombreuses pressions du temps de l’ancien régime, menaces de mort, surveillance, harcèlement, il n’avait jamais fait de prison…contrairement à aujourd’hui.

En cette ère postrévolutionnaire, les allées vers le bureau du juge d’instruction et du ministère public se multiplieront pour le journaliste opposant. Ironie du sort, le 2 mai 2013, c’est chez le juge d’instruction que Zied El Héni a fêté cette nouvelle journée internationale de la presse. Un mois plus tôt, le 9 février, il était attendu par un véhicule policier devant les locaux de Nessma Tv, suite à des propos tenus contre Mehrez Zouari, directeur général des services spéciaux, qu'il a accusé d’être derrière l’assassinat de feu Chokri Belaïd. 
Une intimidation de plus dans un message qui semble être adressé à l’ensemble des médias. Il reçut même une menace de mort, le 3 août dernier, postée chez lui, dans son garage, et dans laquelle il était noté : « arrête tes incitations ou prépare-toi au meurtre ».

A l’heure où différents organismes nationaux se sont empressés de dénoncer cette arrestation abusive et que plusieurs comités de soutien ont été créés sur le terrain et à travers les réseaux sociaux où les internautes ironisaient en affirmant que « Sami Fehri a cédé sa place à Zied El Héni », d’autres encore jubilent à l’idée de voir un nouveau journaliste derrière les barreaux pour ce qu’ils ont qualifié de « diffamations et incitations à la haine et à la discorde ». Une chose est sûre, les moyens de pression contre les journalistes se font de plus en plus nombreux et les autorités semblent plus que jamais déterminées à resserrer l’étau, tel un rouleau compresseur, autour de la liberté d'expression…


Synda TAJINE